The best Side of الزواج المبكر
The best Side of الزواج المبكر
Blog Article
عدم ترك أي مزارع أو مقاول صغير يتخلف عن الركب: حل رقمي ينقذ الوظائف ويعززها في فترة ما بعد كوفيد في بنين
يجب على مؤسسات المجتمع المدني ورجال الدين عمل حملات توعية بمخاطر الزواج المبكر.
حرمان القاصر من الحنان العاطفي من الوالدين ومرحلة الطفولة السوية.
قلة الوعي: قلة الوعي حول مخاطر وسلبيات الزواج في سن مبكر وتأثيره على مر الزمن.
عدم وجود عقوبات صارمة يدفع البعض إلى تجاهل الآثار السلبية للزواج المبكر.
وفقًا للعديد من المنظمات الدولية، يُعتبر الزواج المبكر انتهاكًا لحقوق الطفل، حيث يمنع الفتيات خصوصًا من الحصول على التعليم الجيد ويحد من فرصهن في تطوير مهاراتهن وقدراتهن الشخصية.
ابحث عن بيانات الأمم المتحدة ومواردها وأخبارها والمزيد...
كاتبة محتوى إبداعي واحترافي أشغف في إثراء المحتوى العربي، هدفي إفادة الشباب العربي بالمعلومات المستوحاة من مصادرها الموثوقة وتقديمها بأبسط ما يمكن لتكون متوفرة فور البحث عنه.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الأعراف الثقافية والدينية: الزواج المبكر جزء من تقاليد وعادات بعض المجتمعات التي تشجع على نور الإمارات الزواج في سن مبكرة كنوع من الالتزام بالدين أو التقاليد.
في اليمن، تمثل قصة "ابتسام" نموذجًا مؤلمًا لما يمكن أن يتعرض له الأطفال بسبب الزواج المبكر. ابتسام، التي لم تتجاوز الثالثة عشرة من عمرها، أُجبرت على الزواج من رجل يكبرها بسنوات كثيرة، مما أدى إلى معاناة جسدية ونفسية استمرت لسنوات.
ذلك الارتباط الوثيق بين العمر المرتفع الزواج الأول في القانون المدني الامارات والنسبة التي تتم ملاحظتها لزواج القاصرين، ينهار في بعض الدول الإسلامية حيث العديد من الأسر تتجاوز القانون المدني للدول.
في حالات كثيرة، يكون أحد الزوجين طفل، وعادة ما تكون الأنثى، ويرجع ذلك إلى أهمية العذرية المفروضة على الإناث. المحرك الرئيسي لزواج الأطفال يكمُن في الفقر وثمن العروس، والمهر، والتقاليد الثقافية والقوانين التي تسمح بزواج الأطفال، والضغوط الدينية والاجتماعية، والخوف من العنوسة، والأمية، وعدم تقبل عمل المرأة من أجل المال.
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]